Tampilkan postingan dengan label kitab. Tampilkan semua postingan
Tampilkan postingan dengan label kitab. Tampilkan semua postingan
Jumat, 13 Juni 2014
Rabu, 21 Mei 2014
Download Alfiyah Ibnu Malik (pdf)
قَالَ مُحَمَّدٌ هُوَ ابْنُ
مَالِكِ * أَحْمَدُ رَبِّي اللهَ خَيْرَ مَالِكِ
Alfiyah Ibnu Malik memang salah satu kitab utama dalam mempelajari ilmu-ilmu keislaman. Tapi, setelah lulus sekolah/mondok biasanya banyak santri yang sudah tidak sempat lagi mempelajarinya ataupun menghafalkannya. Mungkin karena "pegangannya" sudah beda, dulu "majmu'ah" sekarang "majmu'ah elektronik". Nah, biar majmu'ahnya lebih lengkap, teman-teman bisa mendownload alfiyah Ibnu Malik di link di bawah ini. Formatnya dalam bentuk .pdf, jadi bisa dibuka di berbagai macam hp/laptop. Oh iya, kalau ada harakat yang belum tepat, kasih feedback ya...
Download Alfiyah Ibnu Malik.pdf
Minggu, 27 Oktober 2013
Muqaddimah Hirzil Amani Qiro'ah Sab'ah
بَدَأْتُ بِبِسْمِ اللهِ فيِ النَّظْمِ أَوَّلَا *
تَبَارَكَ رَحْمَانًا رَحِيمًا وَمَوْئِلَا
وَثَنَّيْتُ صَلَّى اللهُ رَبِّيْ عَلَى الرِّضَا *
مُحَمَّدٍ الْمُهْدَى إِلَى النَّاسِ مُرْسَلَا
وَعِتْرَتِهِ ثُمَّ الصَّحَابَةِ ثُمَّ مَنْ * تَلَاهُمْ
عَلَى اْلإِحْسَانِ بِالْخَيْرِ وُبَّلَا
وَثَلَّثْتُ أَنَّ الْحَمْدَ لِلهِ دَائِمًا * وَمَا
لَيْسَ مَبْدُوْءًا بِهِ أَجْذَمُ الْعَلَا
وَبَعْدُ
فَحَبْلُ اللهِ فِيْنَا كِتَابُهُ * فَجَاهِدْ بِهِ حِبْلَ الْعِدَا مُتَحَبِّلَا
وَأَخْلِقْ
بِهِ إذْ لَيْسَ يَخْلُقُ جِدَّةً * جَدِيْدًا مُوَالِيْهِ عَلَى الْجِدِّ مُقْبِلَا
وَقَارِئُهُ
الْمَرْضِيُّ قَرَّ مِثَالُهُ * كاَلْأُتْرُجِّ حَالَيْهِ مُرِيْحًا وَمُوْكِلَا
هُوَ الْمُرْتَضَى
أَمًّا إِذَا كَانَ أُمَّةً * وَيَمَّمَهُ ظِلُّ الرَّزَانَةِ قَنْقَلَا
هُوَ
الْحُرُّ إِنْ كَانَ الْحَرِيُّ حَوَارِيَا * لَهُ بِتَحَرِّيْهِ إِلَى أَنْ
تَنَبَّلَا
وَإِنَّ
كِتَابَ اللهِ أَوْثَقُ شَافِعٍ * وَأَغْنَى غَنَاءً وَاهِبًا مُتَفَضِّلَا
وَخَيْرُ
جَلِيْسٍ لَا يُمَلُّ حَدِيثُهُ * وَتَرْدَادُهُ يَزْدَادُ فِيهِ تَجَمُّلًا
وَحَيْثُ
الْفَتى يَرْتَاعُ فيِ ظُلُمَاتِهِ * مِنَ اْلقَبْرِ يَلْقَاهُ سَنًا مُتَهَلِّلًا
هُنَالِكَ
يَهْنِيْهِ مَقِيْلًا وَرَوْضَةً * وَمِنْ أَجْلِهِ فِيْ ذِرْوَةِ الْعِزِّ يُجْتَلَى
يُنَاشِدُ فِيْ
إِرْضَائِهِ لِحَبِيْبِهِ * وَأَجْدِرْ بِهِ سُؤْلًا إلَيْهِ مُوَصَّلَا
فَيَا
أَيُّهَا الْقَارِيْ بِهِ مُتَمَسِّكًا * مُجِلًا لَهُ فِي كُلِّ حَالٍ مُبَجِّلَا
هَنِيْئًا
مَرِيْئًا وَالِدَاكَ عَلَيْهِمَا * مَلَابِسُ أَنْوَارٍ مِنَ التَّاجِ وَالْحُلَا
فَمَا
ظَنُّكُمْ بِالنَّجْلِ عِنْدَ جَزَائِهِ * أُولَئِكَ أَهْلُ اللهِ والصَّفْوَةُ الْمَلَا
أُولُو
الْبِرِّ وَالْإِحْسَانِ وَالصَّبْرِ وَالتُّقَى * حُلَاهُمْ بِهَا جَاءَ
الْقُرَانُ مُفَصَّلَا
عَلَيْكَ بِهَا
مَا عِشْتَ فِيهَا مُنَافِسًا * وَبِعْ نَفْسَكَ الدُّنْيَا بِأَنْفَاسِهَا الْعُلَا
جَزَى اللهُ
بِالْخَيْرَاتِ عَنَّا أَئِمَّةً * لَنَا نَقَلُوا الْقُرْآنَ عَذْبًا وَسَلْسَلَا
فَمِنْهُمْ
بُدُوْرٌ سَبْعَةٌ قَدْ تَوَسَّطَتْ * سَمَاءَ الْعُلَى واَلْعَدْلِ زُهْرًا
وَكُمَّلَا
لَهَا
شُهُبٌ عَنْهَا اسْتَنَارَتْ فَنَوَّرَتْ * سَوَادَ الدُّجَى حَتَّى تَفَرَّقَ
وَانْجَلَا
وَسَوْفَ
تَرَاهُمْ وَاحِدًا بَعْدَ وَاحِدٍ * مَعَ اثْنَيْنِ مِنْ أَصْحَابِهِ مُتَمَثِّلَا
تَخَيَّرَهُمْ
نُقَّادُهُمْ كُلَّ بَارِعٍ * وَلَيْسَ عَلَى قُرْآنِهِ مُتَأَكِّلَا
فَأَمَّا
الْكَرِيمُ السِّرِّ فِي الطِّيْبِ نَافِعٌ * فَذَاكَ الَّذِي اخْتَارَ الْمَدِيْنَةَ
مَنْزِلَا
وَقَالُونُ
عِيْسَى ثُمَّ عُثْمَانُ وَرْشُهُمْ * بِصُحْبَتِهِ الْمَجْدَ الرَّفِيْعَ تَأَثَّلَا
وَمَكَّةُ
عَبْدُ اللهِ فِيْهَا مُقَامُهُ * هُوَ ابْنُ كَثِيْرٍ كَاثِرُ الْقَوْمِ مُعْتَلَا
رَوَى أَحْمَدُ
الْبَزِّيْ لَهُ وَمُحَمَّدٌ * عَلَى سَنَدٍ وَهْوَ الْمُلَقَّبُ قُنْبُلَا
وَأَمَّا الْإِمَامُ
الْمَازِنِيُّ صَرِيْحُهُمْ * أَبُوْ عَمْرٍو الْبَصْرِيْ فَوَالِدُهُ الْعَلَا
أَفَاضَ
عَلَى يَحْيَى الْيَزيدِيِّ سَيْبَهُ * فَأَصْبَحَ بِالْعَذْبِ الْفُرَاتِ مُعَلَّلَا
أَبُو
عُمَرَ الدُّورِي وَصَالِحُهُمْ أَبُوْ * شُعَيْبٍ هُوَ السُّوسِيُّ عَنْهُ
تَقَبَّلَا
وَأَمَّا
دِمَشْقُ الشَّامِ دَارُ ابْنُ عَامِرٍ * فَتْلِكَ بِعَبْدِ اللهِ طَابَتْ مُحَلَّلَا
هِشَامٌ
وَعَبْدُ اللهِ وَهْوَ انْتِسَابُهُ * لِذَكْوَانَ بِالْإِسْنَادِ عَنْهُ تَنَقَّلَا
وَبِالْكُوْفَةِ
الْغَرَّاءِ مِنْهُمْ ثَلَاتَةٌ * أَذَاعُوْا فَقَدْ ضَاعَتْ شَذًا وَقَرَنْفُلَا
فَأَمَّا
أَبُوْ بَكْرٍ وَعَاصِمٌ اسْمُهُ * فَشُعْبَةُ رَاوِيهِ الْمُبَرِّزُ أَفْضَلَا
وَذَاكَ
ابْنُ عَيَّاشٍ أَبُوْ بَكْرٍ الرِّضَا * وَحَفْصٌ وَبِاْلإِتْقَانِ كَانَ مُفصَّلَا
وَحَمْزَةُ
مَا أَزْكَاهُ مِنْ مُتَوَرِّعٍ * إِمَامًا صَبُوْرًا لِلْقُرانِ مُرَتِّلَا
رَوَى
خَلَفٌ عَنْهُ وَخَلَادٌ الَّذِي * رَوَاهُ سُلَيْمٌ مُتْقِنًا وَمُحَصِّلَا
وَأَمَّا
عَلِيٌّ فَالْكِسَائِيُّ نَعْتُهُ * لِمَا كانَ فِي الْإِحْرَامِ فِيْهِ تَسَرْبَلَا
رَوَى
لَيْثُهُمْ عَنْهُ أَبُو الْحَارِثِ الرِّضاَ * وَحَفْصٌ هُوَ الدُّوْرِيْ وَفِي
الذِّكْرِ قَدْ خَلَا
أَبُوْ
عَمْرِهِمْ وَالْيَحْصَبِيُّ ابْنُ عَامِرٍ * صَرِيحٌ وَبَاقِيهِمْ أَحَاطَ بِهِ
الْوَلَا
لَهُمْ
طُرُقٌ يُهْدَى بِهَا كُلُّ طَارِقٍ * وَلَا طَارِقٌ يُخْشَى بِهاَ مُتَمَحِّلَا
وَهُنَّ اللَّوَاتِيْ
لِلْمُوَاتِيْ نَصَبْتُهاَ * مَنَاصِبَ فَانْصَبْ فِيْ نِصَابِكَ مُفْضِلَا
وَهَا أَنَا
ذَا أَسْعَى لَعَلَّ حُرُوْفَهُمْ * يَطُوْعُ بِهَا نَظْمُ الْقَوَافِيْ مُسَهِّلَا
جَعَلْتُ
أَبَا جَادٍ عَلَى كُلِّ قَارِئٍ * دَلِيْلًا عَلَى الْمَنْظُوْمِ أَوَّلَ أَوَّلَا
وَمِنْ
بَعْدِ ذِكْرِى الْحَرْفَ أُسْمِى رِجَالَهُ * مَتَى تَنْقَضِيْ آتِيْكَ
بِالْوَاوِ فَيْصَلَا
سِوَى
أَحْرُفٍ لَا رِيْبَةٌ فِي اتِّصَالِهَا * وَبِاللَّفْظِ أَسْتَغْنِيْ عَنِ
الْقَيْدِ إِنْ جَلَا
وَرُبَّ
مَكاَنٍ كَرَّرَ الْحَرْفَ قَبْلَهَا * لِمَا عَارِضٍ وَالْأَمْرُ لَيْسَ مُهَوِّلَا
وَمِنْهُنَّ
لِلْكُوفِيِّ ثَاءٌ مُثَلَّتٌ * وَسِتَّتُهُمْ بِالْخَاءِ لَيْسَ بِأَغْفَلَا
عَنَيْتُ
الْأُولَى أَثْبَتُّهُمْ بَعْدَ نَافِعٍ * وَكُوْفٍ وَشَامٍ ذَالُهُمْ لَيْسَ
مُغْفَلَا
وَكُوفٍ
مَعَ المَكِّيِّ بِالظَّاءِ مُعْجَمًا * وَكُوْفٍ وَبَصْرٍ غَيْنُهُمْ لَيْسَ
مُهْمَلَا
وَذُو
النَّقْطِ شِيْنٌ لِلْكِسَائِيْ وَحَمْزَةٍ * وَقُلْ فِيْهِمَا مَعْ شُعْبَةٍ
صُحْبَةٌ تَلَا
صِحَابٌ هُمَا
مَعْ حَفْصِهِمْ عَمَّ نَافِعٌ * وَشَامٍ سَمَا فِيْ نَافِعٍ وَفَتَى الْعَلَا
وَمَكٍّ
وَحَقٌّ فِيْهِ وَابْنِ الْعَلَاءِ قُلْ * وَقُلْ فِيْهِمَا وَالْيَحْصُبِيْ
نَفَرٌ حَلَا
وَحِرْمِيٌّ
الْمَكِّيُّ فِيْهِ وَنَافِعٌ * وَحِصْنٌ عَنِ الْكُوْفِيْ وَنَافِعِهِمْ عَلَا
وَمَهْمَا
أَتَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ بَعْدُ كِلْمَةٌ * فَكُنْ عِنْدَ شَرْطِيْ وَاقْضِ
بِالْوَاوِ فَيْصَلَا
وَمَا كانَ
ذَا ضِدٍّ فَإِنِّي بِضِدِّهِ * غَنِيٌّ فَزَاحِمْ بِالذَّكَاءِ لِتَفْضُلَا
كَمَدٍّ
وَإِثْبَاتٍ وَفَتْحٍ وَمُدْغَمٍ * وَهَمْزٍ وَنَقْلٍ وَاخْتِلَاسٍ تَحَصَّلَا
وَجَزْمٍ
وَتَذْكِيْرٍ وَغَيْبٍ وَخِفَّةٍ * وَجَمْعٍ وَتَنْوِيْنٍ وَتَحْرِيْكٍ اعْمِلَا
وَحَيْثُ
جَرَى التَّحْرِيكُ غَيْرَ مُقَيَّدٍ * هُوَ الْفَتْحُ وَالْإِسْكانُ آخَاهُ
مَنْزِلَا
وَآخَيْتُ
بَيْنَ النُّوْنِ وَالْيَا وَفَتْحِهِمْ * وَكَسْرٍ وَبَيْنَ النَّصْبِ وَالخَفْضِ
مُنْزِلَا
وَحَيْثُ
أَقُولُ الضَّمُّ وَالرَّفْعُ سَاكِتًا * فَغَيْرُهُمُ بِالْفَتْحِ وَالنَّصْبِ
أَقْبَلَا
وَفِي
الرَّفْعِ وَالتَّذْكِيْرِ وَالْغَيْبِ جُمْلَةٌ * عَلَى لَفْظِهَا أَطْلَقْتُ
مَنْ قَيَّدَ الْعُلَا
وَقَبْلَ وَبَعْدَ
الْحَرْفِ آتِيْ بِكُلِّ مَا * رَمَزْتُ بِهِ فِي الْجَمْعِ إِذْ لَيْسَ مُشْكِلَا
وَسَوْفَ
أُسَمِّيْ حَيْثُ يَسْمَحُ نَظْمُهُ * بِهِ مُوْضِحًا جِيْدًا مُعَمًّا وَمُخْوَلَا
وَمَنْ كَانَ
ذَا بَابٍ لَهُ فِيْهِ مَذْهَبٌ * فَلَا بُدَّ أَنْ يُسْمَى فَيُدْرَى وَيُعْقَلَا
أَهَلَّتْ
فَلَبَّتْهَا الْمَعَانِيْ لُبَابُهاَ * وَصُغْتُ بِهَا مَا سَاغَ عَذْبًا
مُسَلْسَلَا
وَفِي يُسْرِهَا
التَّيْسِيرُ رُمْتُ اخْتِصَارَهُ * فَأَجْنَتْ بِعَوْنِ اللهِ مِنْهُ مُؤَمَّلَا
وَأَلْفَافُهَا
زَادَتْ بِنَشْرِ فَوَائِدٍ * فَلَفَّتْ حَيَاءً وَجْهَهَا أَنْ تُفَضَّلاَ
وَسَمَّيْتُهاَ
[حِرْزَ الْأَمَانِيْ] تَيَمُّنًا * وَوَجْهَ التَّهَانِيْ فَاهْنِهِ مُتَقَبِّلَا
وَنَادَيْتُ
أَللَّهُمَّ يَا خَيْرَ سَامِعٍ * أَعِذْنِيْ مِنَ التَّسْمِيعِ قَوْلًا وَمِفْعَلَا
إِلَيْكَ
يَدِيْ مِنْكَ الْأَيَادِيْ تَمُدُّهَا * أَجِرْنِيْ فَلَا أَجْرِيْ بِجَوْرٍ
فَأَخْطَلَا
أَمِيْنَ
وَأَمْنًا لِلْأَمِيْنِ بِسِرِّهَا * وَإنْ عَثَرَتْ فَهْوَ الْأَمُوْنُ تَحَمُّلَا
أَقُوْلُ
لِحُرٍّ وَالْمُرُوْءَةُ مَرْؤُهَا * لِإِخْوَتِهِ الْمِرْآةُ ذُو النُّوْرِ
مِكْحَلَا
أَخِيْ
أَيُّهَا الْمُجْتَازُ نَظْمِيْ بِبَابِهِ * يُنَادَى عَلَيْهِ كَاسِدَ السُّوْقِ
أَجْمِلَا
وَظُنَّ
بِهِ خَيْرًا وَسَامِحْ نَسِيْجَهُ * بِالْإِغْضَاءِ وَالْحُسْنَى وَإِنْ كَانَ
هَلْهَلَا
وَسَلِّمْ
لِإِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ إِصَابَةٌ * وَالْأُخْرَى اجْتِهادٌ رَامَ صَوْبًا
فَأَمْحَلَا
وَإِنْ كَانَ
خَرْقٌ فَادَّرِكْهُ بِفَضْلَةٍ * مِنَ الْحِلْمِ ولْيُصْلِحْهُ مَنْ جَادَ
مِقْوَلَا
وَقُلْ
صَادِقًا لَوْلَا الْوِئَامُ وَرُوْحُهُ * لَطاَحَ الْأَنَامُ الْكُلُّ فِي الْخُلْفِ
وَالْقِلَا
وَعِشْ سَالِمًا
صَدْرًا وَعَنْ غِيْبَةٍ فَغِبْ * تُحَضَّرْ حِظَارَ الْقُدْسِ أَنْقَى مُغَسَّلَا
وَهَذَا
زَمَانُ الصَّبْرِ مَنْ لَكَ بِالَّتِي * كَقَبْضٍ عَلَى جَمْرٍ فَتَنْجُوْ مِنَ
الْبَلَا
وَلَوْ
أَنَّ عَيْنًا سَاعَدَتْ لَتَوَكَّفَتْ * سَحَائِبُهَا بِالدَّمْعِ دِيْمًا وَهُطِّلَا
وَلَكِنَّهَا
عَنْ قَسْوَةِ الْقَلْبِ قَحْطُهَا * فَيَا ضَيْعَةَ الْأَعْمَارِ تَمْشِىْ
سَبَهْلَلَا
بِنَفْسِيْ
مَنِ اسْتَهْدَىَ إِلَى اللهِ وَحْدَهُ * وَكَانَ لَهُ الْقُرْآنُ شِرْبًا
وَمَغْسَلَا
وَطَابَتْ
عَلَيْهِ أَرْضُهُ فَتَفَتَّقَتْ * بِكُلِّ عَبِيْرٍ حِيْنَ أَصْبَحَ مُخْضَلَا
فَطُوْبَى
لَهُ وَالشَّوْقُ يَبْعَثُ هَمُّهُ * وَزَنْدُ الْأَسَى يَهْتَاجُ فِي الْقَلْبِ
مُشْعِلا
هُوَ الْمُجْتَبَى
يَغْدُوْ عَلَى النَّاسِ كُلِّهِمْ * قَرِيْبًا غَرِيْبًا مُسْتَمَالًا مُؤَمَّلَا
يَعُدُّ
جَمِيْعَ النَّاسِ مَوْلَى لِأَنَّهُمْ * عَلَى مَا قَضَاهُ اللهُ يُجْرُوْنَ
أَفْعَلَا
يَرَى
نَفْسَهُ بِالذَّمِّ أَوْلَى لِأَنَّهَا * عَلَى الْمَجْدِ لَمْ تَلْعَقْ مِنَ
الصَّبْرِ وَالْأَلَا
وَقَدْ
قِيلَ كُنْ كَالْكَلْبِ يُقْصِيْهِ أَهْلُهُ * وَمَا يَأْتَلِيْ فِيْ نُصْحِهِمْ
مُتَبَذِّلَا
لَعَلَّ إِلَهَ
الْعَرْشِ يَا إِخْوَتِيْ يَقِيْ * جَمَاعَتَنَا كُلَّ الْمَكاَرِهِ هُوِّلَا
وَيَجْعَلُنَا
مِمَّنْ يَكُوْنُ كِتاَبُهُ * شَفِيْعًا لَهُمْ إِذْ مَا نَسُوْهُ فَيَمْحَلَا
وَبِاللهِ
حَوْلِيْ وَاعْتِصَامِيْ وَقُوَّتِيْ * وَمَا لِيَ إِلَّا سِتْرُهُ مُتَجَلِّلَا
فَيَا رَبِّ
أَنْتَ اللهُ حَسْبِيْ وَعُدَّتِي * عَلَيْكَ اعْتِمَادِيْ ضَارِعًا مُتَوَكِّلَا
Rabu, 09 Oktober 2013
Sabtu, 05 Oktober 2013
Sabtu, 20 Juli 2013
Download Aqidatul Awam
Aqidah merupakan ilmu yang wajib dipelajari oleh umat Islam. Nah, aqidatul awam merupakan salah satu kitab yang membahas aqidah. Sesuai namanya kitab ini dikhususkan untuk orang awam. Isinya terutama tentang Mu'taqad 50, nama-nama Malaikat, Rusulullah, Kitabullah, dan sebagainya yang wajib diketahui oleh orang Islam. Buat yang tertarik silakan download lewat link di bawah. Oh ya, jangan lupa download font KFGQPC Uthman Taha Naskh (search google) biar tulisannya lebih bagus.
Aqidatul Awam (عقيدة العوام)
Aqidatul Awam (عقيدة العوام)
Kamis, 23 Mei 2013
Download Maktabah Syamilah
Maktabah Syamilah merupakan sebuah software yang berisi ribuan kitab.
Dengan maktabah syamilah, kitab-kitab agama Islam yang besar-besar dan
banyak jumlahnya tak perlu kita bawa ke mana-mana saat kita
membutuhkannya. Yang kita perlukan hanyalah sebuah laptop berisi
maktabah syamilah. Cukup ketik satu kata dan laptop akan mencarikan kata
tersebut dalam kitab yang ada.